أحبك
نظرت إليه وقالت أحبك وأحب أن أناديك
كما يناديك كل من حولي
علمتني أن القلوب الصادقة تستحق
أن تحبها وأن أصارحهم بحبي لهم
ولكن لم يسمع غير كلمه أحبك
وأمسك بمعصمها وصرخ في وجهها
كيف لفاتنة مثلك أن تعشق الشعر الأبيض
قالت ما تعودت منك غير الهدوء
لعلك لم تسمع
وأحب أن أناديك كما يناديك كل من حولي
فهدئت نفسه وقال
أحبك وأحب أن تناديني
كما يناديني كل من حولي
بقلم / محمد رمضان أبو ادهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.